أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
............
الثالوث الليبي الأقدس الوثني الشركي
........
" الله ومعمر وليبيا..................... وبس "
..........
الثالوث الأقدس الوثني الشركي المسيحي
...............
" الآب الإبن الروح القُدس............. الإله الواحد "
...........
هذا القذافي المجنون وهذا ثالوثه ، هذا الذي لم يسلم من بذاءة لسانه ومن جنونه لا القرءان الكريم ولا السُنة النبوية المُطهرة ، مُنكر الشريعة المُحمدية ، صاحب كتاب الهلوسة " الكتاب الأخضر " الذي ملأه بفنون الجنون وملأه بالهرطقات والهبل والعته ، ويرى أنه هو الشريعة الحقيقية ، وتمنى لو أن الناس أخذوه بدل القرءان " وحاشى " .
..........
ويرى أن القرءان هو شريعة نابليون أو حمورابي ، ويرى أن قوانينه قوانين مُتخلفة ، هذا القذافي الذي تجرأ على القرءان بما لم يتجرأ به مُسلم من قبله ، عندما طلب حذف كلمات " قُل " وبأن هذه قيلت لمُحمد ما علاقتنا بها ، وما درى أو علم أن ما قيل لهذا النبي هو قول لأمته من بعده ، فهم أتباعه ومُمثلوه على الأرض .
............
هذا القذافي الذي يرى بأنه يجب السماح للبابا المُشرك أن يدوس أرض الكعبة بنعليه ، ويرى أن الجلباب الذي أمر الله به هو " خيشة " ، ويرى أن المُصلون لصلاة الفجر من الشباب هُم سرطان من الدرجة الثالثة .
..............
نفس ما يُفكر به أبناء جلدته من اليهود ، فهُم في رقابة مُستمرة لعدد المُصلين من المُسلمين لصلاة الفجر ، ويرون أنه عندما تمتلأ المساجد لصلاة الفجرعند المُسلمين فستكون نهاية إسرائيل .
.............
القذافي الذي كرر ما قام به أجداده اليهود عندما مد يده النجسة وكشف عن وجه تلك المرأة الليبية ، وكشف نقاب تلك المُسلمة الليبية التي لجأت لهُ ليُساعدها عندما فاجأها برفع النقاب عن وجهها ، وهو نفس ما عمله ذلك اليهودي مع تلك المُسلمة عندما كشف عورتها ، والتي جعلت رسول الله يغضب ذلك الغضب ويتخذ ذلك القرار بحق اليهود الأنجاس الأرجاس .
...............
ونتمنى أن يتم العودة لتلك الفيديوهات التي توثق جرائم هذا اليهودي ، طاغية ليبيا وفرعونها ، الذي ما ترك قبيحةً وإلا وغط أنفه فيها .
.........
وهذه وحدها تُعطي الشعب الليبي المُسلم الأبي الحق بطرد هذا الفاسد والمعتوه وعائلته الفاجرة الفاسدة من ليبيا ، وتطهير الجسد الليبي من هذا السرطان الخبيث مهما كان الثمن .
..............
قُلنا سابقاً إنه من أسوأ الشجارات أن تتشاجر مع أعمى أو مع مجنون ، فكيف إذا كانت مُصيبة الشعب الليبي التناحر مع مجنون ومخلف مجانين مثله ، وعلى رأي المثل العربي " خلف الملعون كلبٍ ينبح نبح أباه " فها هو المجنون نقيض الإسلام " سويف الإسلام " ، أطلق لحيته لكي يظهر بمظهر المُتدين ، برز الثعلبُ يوماً بلباس الواعظينا ، والجنون فنون ، وآخر صرعة لهذا الأبله هو ظنه بأنه سيشعل فتنة بأن هُناك إتفاق مع الإسلاميين ضد العلمانيين .
...........
فعلاً تمخض الجبل فولد فأراً ، وتفلسف الحمارُ فضرط
.........
عندما قال القذافي " أنا معي الملايين " هو يقصد أن معه الملايين من النقود ، ولنقل المليارات ، التي سيشتري بها المُرتزقة والمافيات لقتل شعبه ، وقتل أبطال وأشاوس لا يُساوي الغُبار الذي على أحذيتهم ، وشراء بعض الدول لكي تُبقيه على الحكم لكي يُنهي الشعب الليبي الذي أستورد لهُ كُل ما هو نفايات وسام وقاتل ومُسرطن ، نحكمكم ونهمشكم أو نذبحكم ...............
سيعجز المؤلفون عن توثيق ما قام به طاغية وفرعون ليبيا من جرائم بحق الشعب الليبي
.............
باب العزيزية عند القذافي أصبح القبلة الجديدة
......
هذه القبلة سموها قبلة الأحرار ، من هُم الأحرار
..........
هُم مجموعة من السُكارى والهمل ، تم نصب " بست " منصة ومعازف ورقص وغناء لهم ، يجمع فيه بعض السُكارى والثمالى والمُهلوسين ليرقصوا ويُغنوا في باب العزيزية ، بعد توفير الخمور وحبوب الهلوسة...و....و.... ، وما يتم هُناك يندى لهُ الجبين ، وفي نفس الوقت يُطلق المجنون هو وأبناءه المجانين صواريخ القراد على الشعب الليبي ، والمُنفذون مُرتزقة ، على من تسقط هذه الصواريخ لا مشكلة عندهم سواء على الأطفال أو على المساجد ، ولكن لا يوجد من العمار ما يؤسف عليه فلتدمر هذه الصواريخ تلك الخرائب .
............
في باب الغزيزية قبلة المجنون رقص وغناء وسُكارى ومُهلوسين ودعارة ، وفي باقي ليبيا ذبح ودما تنزف وأشلاء تتقطع
............
يأتي بالبعض سواء من المساكين أو المُتخاذلين ، أو ممن أشتراهم أو بعث فيهم الرعب ، والغالبية أطفال أو ولدة وهمل أو عجائز ، ويحشرونهم أمام الكاميرا وهُم بضع عشرات أو مئات ، وأكبر حشد جمعه ومعروف كيف جمعهم ومن هُم وما زاد عددهم عن بضع آلاف .
..............
ويقول أهي الملايين ، المسيرات المليونية ، بضع سيارات من الهمل والزعران أقل فرح من الأفراح يجمع أكبر منها وها هي المسيرات المليونية .
........
بعض من النساء والأطفال يتم حشرهم أمام الكاميرا ، حتى أن المُصور حريص على عدم توسيع مدى الكاميرا ، لئلا تُفتضح هذه المسيرات الكاذبة المؤيدة للطاغية .
.......
ثُم هاي المسيرات المليونية ، أين تختبئ أيُها الفأر ، ما دام أن هُناك مسيرات مليونية مؤيدة لك ، لماذا لا تكون بينهم وتؤازرهم ، يضحكون عليك ويرونك شاشة ، وما عليك إلا النُباح وأهي الملايين ، كما يظهر أن الملايين والمليارات التي أهدرتها من أموال الشعب الليبي جعلتك ترى العشرات ملايين .
............
يا تُرى ما هو أصل معمر القذافي أو المُدمر القذافي ، أمه يهودية هذا أمر مفروغ منهُ ، وألعابه وهو طفل هي العاب عبرية بصنعها ولُغتها ، وإحدى زياراته لخالته اليهودية في عمق الصحراء معروفة ، الكُل يعلم ويعرف وهذا العلم جاء من اليهود بأن هُناك عدد لا بأس به من الزعماء العرب من أصل يهودي ، وهُم على إتصال سري بأصلهم ، ويقومون بالواجبات الموكولة بهم على أكمل وجه .
............
ومن هذا كانت الإتصالات مُستمرة بين القذافي وإسرائيل والتواصل والزيارات مُستمرة ، والسيف ويا حيف زار الكيان والأخوال ، والمخفي أعظم ، والذخائر ذات الصناعة الإسرائيلية تشهد على ذلك .
..................
هذا القذافي الذي دمر ليبيا ودمر وسحق الشعب الليبي ، وما من بيتٍ في ليبيا إلا وبه مُصيبة وجُرح ينزف بسبب هذا الطاغية اليهودي الذي جعل من ليبيا ذات أجود بترول في العالم عبارة عن خرابة وخرائب ، شوارع مُخزية وأبنية مُتواضعة وبيوت من الصفيح ، وفقر وذل وفاقة وجهل ، وبُنية تحتية مُتهالكة في غالبية ليبيا .
..........
يا تُرى ويا من تتباكون على هذا الطاغية ، المُنافق الدكتور وهو يعرف نفسه ، وصاحب اللسان البذيء الآخر ، وشيوخ الشياطين المُنافقين المُتملقين الذين يظهرون على القنوات الليبية .
..........
على ماذا تتباكون وبعد 42 عام ، ما هو الذي تتباكون عليه وما هو الذي تُباهون به العالم كدولة أنعم الله عليها بأجود أنواع البترول ، واستخراجه بأقل تكلفة ، وقيضه الله على مقربةٍ من السواحل ومن الأسواق العالمية .
............
هل هُناك مُقارنة بين السعودية وبين ليبيا ، هل هُناك مُقارنة بين الإمارات وبانيها الشيخ زايد يرحمه الله وبين ليبيا ومدمرها القذافي ، وحتى قطر من تُسمونها قطير ، هل هُناك مُقارنة بين ليبيا وبين قطر أم أن هذه الدول بترولها أجود وسعره أعلى ، تسمون حمد بهمد ، على الأقل حمد لم يُعلق أبناء شعبه على أعواد المشانق ، ولم يتسبب بقتل أي فرد من أبناء شعبه ، على الأقل حمد جعل من قطر جنة في الصحراء .
................
والشعب الليبي لا يمكن لهُ أن ينسى من قُتلوا من أبناء شعبه وأُعدموا على يد هذا الطاغية وخاصة طلاب الجامعات الذين علقهم على أعواد المشانق وهُم في عمر الزهور ، وهو نفس ما قام به نتاج اليهود من الصفيون في الأحواز العربية المنسية ، ولن ينسى الشعب الليبي ذلك التطهير الذي قام به هذا المُجرم وهذا الغدار ، والذي كان أول غدره هو برفاقه ومن ظنوا أنه رفيق وصديق لهم في الثورة ، التي قاموا بها على ذلك الإنسان النبيل الذي ترك المُلك والمملكة كُلها من أجل أن لا يُراق دم واحد من الليبيين أو من أبناء شعبه .
..........
لا كمن يُريد أن يقتل 4 ملايين من أصل 7 مليون ليبقى هو العميد ، تباً لك من عميد وتباً لهكذا عمادة
**************************
أما بالنسبة لسوريا وما يجري فيها ، وما يقوم به العلوي الصفوي صاحب العُنق الطويل ، فلا زال الجيش السوري وقوى الأمن السورية بالإضافة للشبيحة يخوضون معارك طاحنة مع الجيش الإسرائيلي لإستعادة الجولان ، التي سلموها لإسرائيل في العام 1967 م يداً بيد .
.........
وقد شوهدت الدبابات السورية المُختبئة منذُ 44 عام ومنذُ العام 1967 ، تجوب الأراضي السورية شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً تبحث عن فلول الجيس الإسرائيلي بعد فرارهم من أراضي الجولان .
..........
وقد أبدى الشبيحة البواسل وأقارب بشار الأسد وعلويته روح قتاليةٍ عالية في مواجهة الجنود الإسرائليين ، ولا زال أبطال الجيش السوري وقوى الأمن السورية والشبيحةُ البواسل يُطاردون فلول العدو وتطهير البلاد أيضاً من المجموعات المُسلحة الأُخرى ، طبعاً هؤلاء هُم الوجه الآخر للشبيحة .
.........
وما زالت قوى الممانعة والجماهير المُتخاذلة والأفاقون والمنافقون يقفون صفاً واحداً خلف صاحب العنق أو الذيل الطويل ..............
تباً للناتو وتباً للنيتو وتباً لحلف الأطلسي وتباً للصامتين من العرب ومن المُسلمين ، وتباً لمجلس الحرب ومجلس عدم الأمن وتباً وتباً لكُل من يستحق التب ، قامت قيامة الغرب وتنادوا لحماية الشعب الليبي ، وهم تنادوا لسرقة ليبيا ونهب ثرواتها ، واللعب على الحبلين .
........
ما يجري في سوريا وما جرى ويجري في اليمن ، اليست شعوب تُذبح من قبل زبانيتها ، فلماذا لم تتنادوا لحماية هذه الشعوب ، ولكن تباً لكم وتباً للدجال وتباً للبترول العفن الذي يمد ريالته نحوه وأينما كان .
............
علي عبد الله صالح ، والذي لا شبيه لهُ إلا جوز الطرمى ، لا زال يطلب الحوار ، عجب الله عليه وقلب سحنته ، وما زال ماضياً في غيه .
........
أتعب الشعب اليمني أتعب اللهُ باله ، لم تكفيه 33 عام وكان لو عنده ذرة خجل أو ذرة حياء ، أو ذرة تقوى أو مخافة من الله بمجرد خروج ولو بضع من الآلاف لا يُريدونه ، كان بإمكانه أن يجتمع مع كُل الأطياف ويطلب منهم تشكيل حكومة إنتقالية ، وأنه ما عاد له بالحكم حاجة ويكفيه كُل هذه المُدة ، فهناك الملايين من هُم بجدارته بل وأجدر منهُ لحكم اليمن ، والخروج باليمن مما هو فيه .
.........
وسيُسأل هؤلاء الحكام وسيُسأل كُل من نافق لهم ، وخاصة من لفوا وجوههم باللحى واساءوا لسُنة رسول الله" عُلماء السلاطين " ، عن كُل قطرة دم أُريقت ، وعن كُل دمعة ذُرفت ، وعن كُل ذرة ومثقالها من جُهد أو عنت عاناه كُل مواطن
..........
قال المولى سُبحانه وتعالى
........
{وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ }إبراهيم42
....
صدق اللهُ العظيم
......................
عمر المناصير العبادي.............. 4 رمضان 1432 هجرية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
............
الثالوث الليبي الأقدس الوثني الشركي
........
" الله ومعمر وليبيا..................... وبس "
..........
الثالوث الأقدس الوثني الشركي المسيحي
...............
" الآب الإبن الروح القُدس............. الإله الواحد "
...........
هذا القذافي المجنون وهذا ثالوثه ، هذا الذي لم يسلم من بذاءة لسانه ومن جنونه لا القرءان الكريم ولا السُنة النبوية المُطهرة ، مُنكر الشريعة المُحمدية ، صاحب كتاب الهلوسة " الكتاب الأخضر " الذي ملأه بفنون الجنون وملأه بالهرطقات والهبل والعته ، ويرى أنه هو الشريعة الحقيقية ، وتمنى لو أن الناس أخذوه بدل القرءان " وحاشى " .
..........
ويرى أن القرءان هو شريعة نابليون أو حمورابي ، ويرى أن قوانينه قوانين مُتخلفة ، هذا القذافي الذي تجرأ على القرءان بما لم يتجرأ به مُسلم من قبله ، عندما طلب حذف كلمات " قُل " وبأن هذه قيلت لمُحمد ما علاقتنا بها ، وما درى أو علم أن ما قيل لهذا النبي هو قول لأمته من بعده ، فهم أتباعه ومُمثلوه على الأرض .
............
هذا القذافي الذي يرى بأنه يجب السماح للبابا المُشرك أن يدوس أرض الكعبة بنعليه ، ويرى أن الجلباب الذي أمر الله به هو " خيشة " ، ويرى أن المُصلون لصلاة الفجر من الشباب هُم سرطان من الدرجة الثالثة .
..............
نفس ما يُفكر به أبناء جلدته من اليهود ، فهُم في رقابة مُستمرة لعدد المُصلين من المُسلمين لصلاة الفجر ، ويرون أنه عندما تمتلأ المساجد لصلاة الفجرعند المُسلمين فستكون نهاية إسرائيل .
.............
القذافي الذي كرر ما قام به أجداده اليهود عندما مد يده النجسة وكشف عن وجه تلك المرأة الليبية ، وكشف نقاب تلك المُسلمة الليبية التي لجأت لهُ ليُساعدها عندما فاجأها برفع النقاب عن وجهها ، وهو نفس ما عمله ذلك اليهودي مع تلك المُسلمة عندما كشف عورتها ، والتي جعلت رسول الله يغضب ذلك الغضب ويتخذ ذلك القرار بحق اليهود الأنجاس الأرجاس .
...............
ونتمنى أن يتم العودة لتلك الفيديوهات التي توثق جرائم هذا اليهودي ، طاغية ليبيا وفرعونها ، الذي ما ترك قبيحةً وإلا وغط أنفه فيها .
.........
وهذه وحدها تُعطي الشعب الليبي المُسلم الأبي الحق بطرد هذا الفاسد والمعتوه وعائلته الفاجرة الفاسدة من ليبيا ، وتطهير الجسد الليبي من هذا السرطان الخبيث مهما كان الثمن .
..............
قُلنا سابقاً إنه من أسوأ الشجارات أن تتشاجر مع أعمى أو مع مجنون ، فكيف إذا كانت مُصيبة الشعب الليبي التناحر مع مجنون ومخلف مجانين مثله ، وعلى رأي المثل العربي " خلف الملعون كلبٍ ينبح نبح أباه " فها هو المجنون نقيض الإسلام " سويف الإسلام " ، أطلق لحيته لكي يظهر بمظهر المُتدين ، برز الثعلبُ يوماً بلباس الواعظينا ، والجنون فنون ، وآخر صرعة لهذا الأبله هو ظنه بأنه سيشعل فتنة بأن هُناك إتفاق مع الإسلاميين ضد العلمانيين .
...........
فعلاً تمخض الجبل فولد فأراً ، وتفلسف الحمارُ فضرط
.........
عندما قال القذافي " أنا معي الملايين " هو يقصد أن معه الملايين من النقود ، ولنقل المليارات ، التي سيشتري بها المُرتزقة والمافيات لقتل شعبه ، وقتل أبطال وأشاوس لا يُساوي الغُبار الذي على أحذيتهم ، وشراء بعض الدول لكي تُبقيه على الحكم لكي يُنهي الشعب الليبي الذي أستورد لهُ كُل ما هو نفايات وسام وقاتل ومُسرطن ، نحكمكم ونهمشكم أو نذبحكم ...............
سيعجز المؤلفون عن توثيق ما قام به طاغية وفرعون ليبيا من جرائم بحق الشعب الليبي
.............
باب العزيزية عند القذافي أصبح القبلة الجديدة
......
هذه القبلة سموها قبلة الأحرار ، من هُم الأحرار
..........
هُم مجموعة من السُكارى والهمل ، تم نصب " بست " منصة ومعازف ورقص وغناء لهم ، يجمع فيه بعض السُكارى والثمالى والمُهلوسين ليرقصوا ويُغنوا في باب العزيزية ، بعد توفير الخمور وحبوب الهلوسة...و....و.... ، وما يتم هُناك يندى لهُ الجبين ، وفي نفس الوقت يُطلق المجنون هو وأبناءه المجانين صواريخ القراد على الشعب الليبي ، والمُنفذون مُرتزقة ، على من تسقط هذه الصواريخ لا مشكلة عندهم سواء على الأطفال أو على المساجد ، ولكن لا يوجد من العمار ما يؤسف عليه فلتدمر هذه الصواريخ تلك الخرائب .
............
في باب الغزيزية قبلة المجنون رقص وغناء وسُكارى ومُهلوسين ودعارة ، وفي باقي ليبيا ذبح ودما تنزف وأشلاء تتقطع
............
يأتي بالبعض سواء من المساكين أو المُتخاذلين ، أو ممن أشتراهم أو بعث فيهم الرعب ، والغالبية أطفال أو ولدة وهمل أو عجائز ، ويحشرونهم أمام الكاميرا وهُم بضع عشرات أو مئات ، وأكبر حشد جمعه ومعروف كيف جمعهم ومن هُم وما زاد عددهم عن بضع آلاف .
..............
ويقول أهي الملايين ، المسيرات المليونية ، بضع سيارات من الهمل والزعران أقل فرح من الأفراح يجمع أكبر منها وها هي المسيرات المليونية .
........
بعض من النساء والأطفال يتم حشرهم أمام الكاميرا ، حتى أن المُصور حريص على عدم توسيع مدى الكاميرا ، لئلا تُفتضح هذه المسيرات الكاذبة المؤيدة للطاغية .
.......
ثُم هاي المسيرات المليونية ، أين تختبئ أيُها الفأر ، ما دام أن هُناك مسيرات مليونية مؤيدة لك ، لماذا لا تكون بينهم وتؤازرهم ، يضحكون عليك ويرونك شاشة ، وما عليك إلا النُباح وأهي الملايين ، كما يظهر أن الملايين والمليارات التي أهدرتها من أموال الشعب الليبي جعلتك ترى العشرات ملايين .
............
يا تُرى ما هو أصل معمر القذافي أو المُدمر القذافي ، أمه يهودية هذا أمر مفروغ منهُ ، وألعابه وهو طفل هي العاب عبرية بصنعها ولُغتها ، وإحدى زياراته لخالته اليهودية في عمق الصحراء معروفة ، الكُل يعلم ويعرف وهذا العلم جاء من اليهود بأن هُناك عدد لا بأس به من الزعماء العرب من أصل يهودي ، وهُم على إتصال سري بأصلهم ، ويقومون بالواجبات الموكولة بهم على أكمل وجه .
............
ومن هذا كانت الإتصالات مُستمرة بين القذافي وإسرائيل والتواصل والزيارات مُستمرة ، والسيف ويا حيف زار الكيان والأخوال ، والمخفي أعظم ، والذخائر ذات الصناعة الإسرائيلية تشهد على ذلك .
..................
هذا القذافي الذي دمر ليبيا ودمر وسحق الشعب الليبي ، وما من بيتٍ في ليبيا إلا وبه مُصيبة وجُرح ينزف بسبب هذا الطاغية اليهودي الذي جعل من ليبيا ذات أجود بترول في العالم عبارة عن خرابة وخرائب ، شوارع مُخزية وأبنية مُتواضعة وبيوت من الصفيح ، وفقر وذل وفاقة وجهل ، وبُنية تحتية مُتهالكة في غالبية ليبيا .
..........
يا تُرى ويا من تتباكون على هذا الطاغية ، المُنافق الدكتور وهو يعرف نفسه ، وصاحب اللسان البذيء الآخر ، وشيوخ الشياطين المُنافقين المُتملقين الذين يظهرون على القنوات الليبية .
..........
على ماذا تتباكون وبعد 42 عام ، ما هو الذي تتباكون عليه وما هو الذي تُباهون به العالم كدولة أنعم الله عليها بأجود أنواع البترول ، واستخراجه بأقل تكلفة ، وقيضه الله على مقربةٍ من السواحل ومن الأسواق العالمية .
............
هل هُناك مُقارنة بين السعودية وبين ليبيا ، هل هُناك مُقارنة بين الإمارات وبانيها الشيخ زايد يرحمه الله وبين ليبيا ومدمرها القذافي ، وحتى قطر من تُسمونها قطير ، هل هُناك مُقارنة بين ليبيا وبين قطر أم أن هذه الدول بترولها أجود وسعره أعلى ، تسمون حمد بهمد ، على الأقل حمد لم يُعلق أبناء شعبه على أعواد المشانق ، ولم يتسبب بقتل أي فرد من أبناء شعبه ، على الأقل حمد جعل من قطر جنة في الصحراء .
................
والشعب الليبي لا يمكن لهُ أن ينسى من قُتلوا من أبناء شعبه وأُعدموا على يد هذا الطاغية وخاصة طلاب الجامعات الذين علقهم على أعواد المشانق وهُم في عمر الزهور ، وهو نفس ما قام به نتاج اليهود من الصفيون في الأحواز العربية المنسية ، ولن ينسى الشعب الليبي ذلك التطهير الذي قام به هذا المُجرم وهذا الغدار ، والذي كان أول غدره هو برفاقه ومن ظنوا أنه رفيق وصديق لهم في الثورة ، التي قاموا بها على ذلك الإنسان النبيل الذي ترك المُلك والمملكة كُلها من أجل أن لا يُراق دم واحد من الليبيين أو من أبناء شعبه .
..........
لا كمن يُريد أن يقتل 4 ملايين من أصل 7 مليون ليبقى هو العميد ، تباً لك من عميد وتباً لهكذا عمادة
**************************
أما بالنسبة لسوريا وما يجري فيها ، وما يقوم به العلوي الصفوي صاحب العُنق الطويل ، فلا زال الجيش السوري وقوى الأمن السورية بالإضافة للشبيحة يخوضون معارك طاحنة مع الجيش الإسرائيلي لإستعادة الجولان ، التي سلموها لإسرائيل في العام 1967 م يداً بيد .
.........
وقد شوهدت الدبابات السورية المُختبئة منذُ 44 عام ومنذُ العام 1967 ، تجوب الأراضي السورية شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً تبحث عن فلول الجيس الإسرائيلي بعد فرارهم من أراضي الجولان .
..........
وقد أبدى الشبيحة البواسل وأقارب بشار الأسد وعلويته روح قتاليةٍ عالية في مواجهة الجنود الإسرائليين ، ولا زال أبطال الجيش السوري وقوى الأمن السورية والشبيحةُ البواسل يُطاردون فلول العدو وتطهير البلاد أيضاً من المجموعات المُسلحة الأُخرى ، طبعاً هؤلاء هُم الوجه الآخر للشبيحة .
.........
وما زالت قوى الممانعة والجماهير المُتخاذلة والأفاقون والمنافقون يقفون صفاً واحداً خلف صاحب العنق أو الذيل الطويل ..............
تباً للناتو وتباً للنيتو وتباً لحلف الأطلسي وتباً للصامتين من العرب ومن المُسلمين ، وتباً لمجلس الحرب ومجلس عدم الأمن وتباً وتباً لكُل من يستحق التب ، قامت قيامة الغرب وتنادوا لحماية الشعب الليبي ، وهم تنادوا لسرقة ليبيا ونهب ثرواتها ، واللعب على الحبلين .
........
ما يجري في سوريا وما جرى ويجري في اليمن ، اليست شعوب تُذبح من قبل زبانيتها ، فلماذا لم تتنادوا لحماية هذه الشعوب ، ولكن تباً لكم وتباً للدجال وتباً للبترول العفن الذي يمد ريالته نحوه وأينما كان .
............
علي عبد الله صالح ، والذي لا شبيه لهُ إلا جوز الطرمى ، لا زال يطلب الحوار ، عجب الله عليه وقلب سحنته ، وما زال ماضياً في غيه .
........
أتعب الشعب اليمني أتعب اللهُ باله ، لم تكفيه 33 عام وكان لو عنده ذرة خجل أو ذرة حياء ، أو ذرة تقوى أو مخافة من الله بمجرد خروج ولو بضع من الآلاف لا يُريدونه ، كان بإمكانه أن يجتمع مع كُل الأطياف ويطلب منهم تشكيل حكومة إنتقالية ، وأنه ما عاد له بالحكم حاجة ويكفيه كُل هذه المُدة ، فهناك الملايين من هُم بجدارته بل وأجدر منهُ لحكم اليمن ، والخروج باليمن مما هو فيه .
.........
وسيُسأل هؤلاء الحكام وسيُسأل كُل من نافق لهم ، وخاصة من لفوا وجوههم باللحى واساءوا لسُنة رسول الله" عُلماء السلاطين " ، عن كُل قطرة دم أُريقت ، وعن كُل دمعة ذُرفت ، وعن كُل ذرة ومثقالها من جُهد أو عنت عاناه كُل مواطن
..........
قال المولى سُبحانه وتعالى
........
{وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ }إبراهيم42
....
صدق اللهُ العظيم
......................
عمر المناصير العبادي.............. 4 رمضان 1432 هجرية