كان يا مكان كان فيه فيل طيب اسمه لولو فقد كان يقدم العون والمساعده لحيوانات الغابه مما جعلها جميعا تحبه لانه لايؤذى أحدا ويعطف على صغار الحيوانات ويتعاون مع اصدقائه ويلعب ويمرح معهم فى تواضع بالرغم من انه اكبر منهم حجما وأقوى جسما فساعد الأسد كنجو فى بناء بيته بنقل الأخشاب له وهز احدى الأشجار لتتساقط الثمار للسلحفاه تاتا لتأكل فتشبع بعد ان كانت جائعه ........ وهكذا......
وفى يوم قدم المعونه للنمله نانا بانقاذها من الغرق فى النهر وبعد ان انزلقت اقدامها وهى تشرب وتمثلت معونته لها فى مده فرع شجره اليها لتتعلق به وتتشبث لتنجو من غرق محقق وتشكر النمله لصديقها الفيل ذلك وتعده بحفظ الجميل له لترد اليه مقابل ساعه ان يكون فى حاجه لمعونتها" فضحك" لولو" ضحكه عاليه وقال لها :أأنت ايتها النمله الضغيره يحتاج اليك الفيل "لولو" القوى الكبير ؟ها...ها..ها.. فردت النمله "نانا"من يدرى؟ وعلى ايه حال شكرا لك مره ثانيه وذهبت تبحث عن رزقها لتطعم صغارها"
وذات يوم يدخل الغابه بعض الصيادين وبغرض ايقاع الفيل فى شباكهم وتعرف النمله لهم هذا الغرض الاّثم فتتجه لأصدقائها من الطيور والحيوانات تحثهم على العمل معها لانقاذ الفيل مما يدبره له الصيادون وتساعد مجموعه من النمل "نانا" فى قرض لصيادين وتضرب الطيور باجنحتها وجوهم وتنقرهم بمناقيرها وتعض السلحفاه والارنب اللذان قدم لهما الفيل معروفه سابقا ارجل الصيادين وبعد ان اخذ الألم من الصيادين ما اخذه جعلوا يفرون متفرقين وينتبه الفل فيبتعد عن المكان الخطر الذى كاد ان ينزلق اليه ثم شكر اصدقاؤه من الطيور والحيوانات فيوجهونه الى ضرورة ان يشكر النمله "نانا" لأنها صاحبه الفضل الأول فى تجنيبه الوقوه فى الخطر الحقق .
وهنا عرف الفيل "لولو" انه كان مخطئا عندما اغتر لحظه بقوه جسمه وضخامته فها اليوم قد احتاج المعونه من نمله صغيره الحجم ضعيفه ولكنها فكرت ودبرت وانقذته وتتواضع النمله عندما يتوجه اليها صديقها الفيل بشكره فتقول : لولا" حب الجميع لك ماتعاونوا معى لانقاذك انك فيل طيب يا "لولو" وطبتك هى التى جعلت الجميع يحبونك وهذ الحب هو الذى يضمن الأمان لنا جميعا.....
وفى يوم قدم المعونه للنمله نانا بانقاذها من الغرق فى النهر وبعد ان انزلقت اقدامها وهى تشرب وتمثلت معونته لها فى مده فرع شجره اليها لتتعلق به وتتشبث لتنجو من غرق محقق وتشكر النمله لصديقها الفيل ذلك وتعده بحفظ الجميل له لترد اليه مقابل ساعه ان يكون فى حاجه لمعونتها" فضحك" لولو" ضحكه عاليه وقال لها :أأنت ايتها النمله الضغيره يحتاج اليك الفيل "لولو" القوى الكبير ؟ها...ها..ها.. فردت النمله "نانا"من يدرى؟ وعلى ايه حال شكرا لك مره ثانيه وذهبت تبحث عن رزقها لتطعم صغارها"
وذات يوم يدخل الغابه بعض الصيادين وبغرض ايقاع الفيل فى شباكهم وتعرف النمله لهم هذا الغرض الاّثم فتتجه لأصدقائها من الطيور والحيوانات تحثهم على العمل معها لانقاذ الفيل مما يدبره له الصيادون وتساعد مجموعه من النمل "نانا" فى قرض لصيادين وتضرب الطيور باجنحتها وجوهم وتنقرهم بمناقيرها وتعض السلحفاه والارنب اللذان قدم لهما الفيل معروفه سابقا ارجل الصيادين وبعد ان اخذ الألم من الصيادين ما اخذه جعلوا يفرون متفرقين وينتبه الفل فيبتعد عن المكان الخطر الذى كاد ان ينزلق اليه ثم شكر اصدقاؤه من الطيور والحيوانات فيوجهونه الى ضرورة ان يشكر النمله "نانا" لأنها صاحبه الفضل الأول فى تجنيبه الوقوه فى الخطر الحقق .
وهنا عرف الفيل "لولو" انه كان مخطئا عندما اغتر لحظه بقوه جسمه وضخامته فها اليوم قد احتاج المعونه من نمله صغيره الحجم ضعيفه ولكنها فكرت ودبرت وانقذته وتتواضع النمله عندما يتوجه اليها صديقها الفيل بشكره فتقول : لولا" حب الجميع لك ماتعاونوا معى لانقاذك انك فيل طيب يا "لولو" وطبتك هى التى جعلت الجميع يحبونك وهذ الحب هو الذى يضمن الأمان لنا جميعا.....