استهل المنتخب المصري لكرة القدم رحلة الدفاع عن لقبه بفوز ثمين 3/1 على نظيره النيجيري اليوم في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.
ونجح المنتخب المصري في تحويل تخلفه بهدف أمام نسور نيجيريا إلى فوز 3/1 ليقطع الفريق شوطا نحو التأهل إلى الدور الثاني في البطولة، حيث يواجه الفريق اختبارين أكثر سهولة، من الناحية النظرية على الأقل، في مباراتيه التاليتين بالمجموعة أمام منتخبي موزمبيق وبنين.
ونال المنتخب المصري ، الفائز باللقب في البطولتين الماضيتين، عامي 2006 بمصر و2008 بغانا، دفعة معنوية بهذا الفوز على نسور نيجيريا ، خاصة وأن المنتخب النيجيري من الفرق المرشحة بقوة للمنافسة على اللقب في البطولة الحالية ، كما أنه أحد المنتخبات التي ستمثل القارة السمراء في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
تقدم المنتخب النيجيري بهدف سجله تشينيدو أوباسي في الدقيقة 12 ، ثم تعادل عماد متعب للمصريين في الدقيقة 34 قبل أن يحرز أحمد حسن قائد الفريق واللاعب البديل محمد ناجي جدو الهدفين الثاني والثالث للمنتخب المصري في الدقيقتين 54 و88 على الترتيب.
وقدم المنتخبان عرضا قويا في هذه المباراة ، وكان المنتخب النيجيري هو الأفضل نسبيا في الشوط الأول ، في حين فرض الفراعنة سيطرتهم التامة على مجريات اللعب في الشوط الثاني.
ونجح المنتخب المصري في تحويل تخلفه بهدف أمام نسور نيجيريا إلى فوز 3/1 ليقطع الفريق شوطا نحو التأهل إلى الدور الثاني في البطولة، حيث يواجه الفريق اختبارين أكثر سهولة، من الناحية النظرية على الأقل، في مباراتيه التاليتين بالمجموعة أمام منتخبي موزمبيق وبنين.
ونال المنتخب المصري ، الفائز باللقب في البطولتين الماضيتين، عامي 2006 بمصر و2008 بغانا، دفعة معنوية بهذا الفوز على نسور نيجيريا ، خاصة وأن المنتخب النيجيري من الفرق المرشحة بقوة للمنافسة على اللقب في البطولة الحالية ، كما أنه أحد المنتخبات التي ستمثل القارة السمراء في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
تقدم المنتخب النيجيري بهدف سجله تشينيدو أوباسي في الدقيقة 12 ، ثم تعادل عماد متعب للمصريين في الدقيقة 34 قبل أن يحرز أحمد حسن قائد الفريق واللاعب البديل محمد ناجي جدو الهدفين الثاني والثالث للمنتخب المصري في الدقيقتين 54 و88 على الترتيب.
وقدم المنتخبان عرضا قويا في هذه المباراة ، وكان المنتخب النيجيري هو الأفضل نسبيا في الشوط الأول ، في حين فرض الفراعنة سيطرتهم التامة على مجريات اللعب في الشوط الثاني.